نامه عاشقانه پسري عرب به ي? دختر ايراني (طنز)
يا ايـــها المــعشوق , بعد از السلام و الاحوال پرســي انـا
اميـدوارم ?ه مزاج? عين الصحت و السلامت بوده باشد .
و اگر انـــت از احـوال انا خواســته باشـي لاملال لنا سواي
فراقــ? , ?ـــه ان هم انشــــــا الله تعالي في همـــين ايام
ديدارنا و مرادنا حاصلوننـا . باري يا ايها العزيز انا فــي آتش
العـشق ?مثـل الماهيتابه ميـــسوزم! و جلز و ولزنا درآمده.
في ?ـــل شبها ?ه انا ســرم را علي المتــــــــ?ا ميگذارم ,
اشــــــــــــــــــ?نا ?مثل الرودخـــــانه جاريه" علي البـــستر
و آه سوزانني بســـــــــــــــوي آسـمان صعودن !
الهي انا قربـــــــــان انت بروم . انا قسم ميخورم بجانني و
بجان? ?ه في ?ـــل شبها ابدا" خواب فـــــــــــي چشماننا
لا داخـــــلون و اغـــلب الي صبح بيــــدارون و گريـــــه زارون في هجر? .
انا قربان چــــشم و ابرويت بروم و جـــــــــان ناقابل الحقــير فداي بدن ابيضت بشود !
بـخدا رنگم من هجران? ?مـــــثل الزردچوبه اصفر شــــــده
و قلبنــــــا ?مثل الآلبالـــو احمر گرديده .
" آه ... آه ياويلنا ?ــه هــــــــــــر نصفه شب بياد?م يوقوقو ! يعنـــي وق وق !
ميـ?نم و هرچه نامه جات العاشقانه بسوي انت ارسالون
هيچ لاجـــوابون گويا انا را آدم لا حسابون !!! "
به جان انت ?ه از جان الحقير عزيزتر است قلبنا في فراق?
مـــجروح و لباب قلبنا بروي انت مفتوح !
انا نميدانم ?ه چرا از من فرارون ! در صورتي ?ـــــــه انا من
العشـق? بيقرارون گويا لارحم في قلب? !!!
انــــــــــــــا هستم واحد(اون) جوان(اون) الباسواد و صاحب
المعلومات ال?ثيره . بــا تــــــــــمام اين احوال حاضرم حلقه
العبوديت و الچا?ري ترا في الگوشم آويزاننا!
رحـــــم .... ارحم ! يعني رحم ?ن نگذار من(men